الأحد، 24 أبريل 2011

ناقشي اهمية استخدام التصميم التعليمي لك كمعلمه في تصميم وتحضير الدروس والانشطه الصفيه?


يجعل عملية التدريس متقنة الأدوار وفق خطوات محددة منظمة ومترابطة الأجزاء وخالية من الارتجالية والعشوائية محققة للأهداف الجزئية .

يجنب المعلم الكثير من المواقف الطارئة المحرجة .

يسهم في نمو خبرات المعلم المعرفية أو المهارية .

يساعد على رسم وتحديد أفضل الإجراءات المناسبة لتنفيذ الدروس وتقويمها .

يعين على الاستفادة من زمن الدرس بالصورة الأمثل .

يسهم التخطيط في التعرف على مفردات المقررات الدراسية وتحديد جوانب القوة والضعف فيها ، وتقديم المقترحات لتحسينها .

يعين المعلم على التعرف على الأهداف العامة والخاصة وكيفية تحقيقها.

يساعد المعلم على اختيار وسيلة التعليم المناسبة وإعدادها .

الخميس، 7 أبريل 2011

بإعتقادك ماهو دور كلاً من المعلمة و الطالب والتقنيات الحديثة في الفصول الأولية؟



المعلم هو من لديه معلومات وشغله الشاغل هو ايصالها لطالب وذلك بأختراع شتى الطرق وتحفيز هذا الطالب على الابداع والتفكير والانتباه والاصغاء والعمل مع زملائه وايضاً دوره تغيير مفاهيم لدى هذا الطالب خاطئه وتصحيحها وترسيخ المعلومات الجديده
التقنيات الحديثه : هي ادوات بيد المعلم لمساعدته على ايصال الفكره بأبسط صوره
الطالب هو : المكتشف الصغير

يعني كل واحد يخدم الثاني
المعلم يعلم الطلاب ويعطيهم المعلومات
الطالب يحاول الفهم و يفكر بمستقبله
التقنيات الحديثة تساعد الجميع في أعمالهم بشكل أسهل


أبي أشووووف أرائكم

الاثنين، 4 أبريل 2011

دعاء لكل محروم

اللهم يا الله يا مصور يا الله يا خالق يا الله يا رزاق يا الله يا واهب أسألك أن ترزق كل محروم بالذريه الصالحه  بفضلك ورحمتك يا ارحم الراحمين اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بحق قولك (هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
اللهم تقبل دعائي

اهمية الطفوله

إنهم أطفال اليوم
هم الذين سيحكمون العالم بعد (عمر يطول أم يقصر)..

هم الذين سيتولون أمور هذه الدنيا وسيتدبرون شؤونها. لذا لا نغالي إذا قلنا أن كل شيئ يبتدئ من الطفولة، ذلك الحقل الخصب الذي يحسن بنا أن نعتني به ونرعاه لنحصل على جودة في الزرع وعلى نوعية ممتازة من المحصول..
لا نغالي إذا قلنا أن كل شيئ يبتدئ من تلك المرحلة التكوينية التي إذا انتهت بسلام، إذا تم التعامل معها بدراية وحكمة وبعد نظر، استطعنا أن نشكل الأساس لكل بناء لاحق، أن نشكل ذلك الراشد الواعد وتلك الشخصية المأمولة، شخصية الرئيس أو القاضي أو الطبيب، شخصية المربي أو المناضل أو التاجر.... باختصار شخصية ذلك المواطن الفاعل الذي يلتزم بقضايا وطنه، يتحمل مسؤولية المواطنية الصالحة وصولاً إلى قناعة راسخة بأن عليه دوراً اجتماعياً في التغيير والتجويد والتكامل مع الآخرين في بناء الوطن السيد، الحر، الرائد فيستحق تالياً وبجدارة شرف الانتماء والمواطنية.

انطلاقاً من هذه الرؤية تبرز أهمية هذه المرحلة من حياة الإنسان وضرورة الاعتناء بها لأنه على قدر الاهتمام والاعتناء يأتي مستوى التشكيل والبناء الذي يعكس إيجاباً على الهدف الأبعد والأسمى، هدف النهوض الدائم بالمجتمع إلى الأحسن.